حاسي الدلاعة
حاسي الدلاعة هي بلدية تابعة إداريا لدائرة حاسي الرمل ولاية الأغواط ، تبعد عن مقر الولاية بــ120كم و عن مقر الدائرة بــ70 كم ، تبلغ مساحتها 3955 كم مربع و تعد بذلك أكبر بلديات الولاية من حيث المساحة ، يحدها من الشمال بلدية سد رحال التابعة لولاية الجلفة و بلدية قصر الحيران (الأغواط) و من الناحية الجنوبية بلدية بريان و بلدية القرارة ( ولاية غرداية) و من الشرق بلدية قطارة و بلدية سد رحال ( الجلفة ) و من الغرب بلدية بن ناصر بن شهرة و بلدية حاسي الرمل.
تاريخ
يعود تمدن عرش الحرازلية إلى بدايات القرن الماضي ( 1917 للميلاد ) و قد كانوا قبلها عبارة عن قبائل من البدو الرحل الكثيري التنقل بحثا عن الماء و الكلأ إلى أن ان تم بناء أول بئر ، فبدأ العمران ينمو شيئا فشيئا خاصة بعد بناء المسجد العتيق في الثلاثينيات من القرن الماضي ، يبلغ عدد سكان بلدية حاسي الدلاعة حاليا نحو 14000 نسمة و قد تم اعتمادها كبلدية مستقلة عام 1984 اثر التقسيم الإداري . ترتبط المدينة حاليا بمحيطها عن طريق ثلاثة طرق ولائية أحدها بإتجاه الطريق الوطني رقم 01 على مسافة 37 كم ، و الآخر بإتجاه قصر الحيران على مسافة 70 كم و الثالث بإتجاه قرية أم العظام (ولاية الجلفة ) على مسافة 48 كم.
اقتصاد
تعتمد نسبة كبيرة من سكان حاسي الدلاعة على تربية المواشي و التي تفوق المائة ألف رأس من الغنم موزعين على عدد من التجمعات الريفية الرعوية ، بالإضافة إلى ما يربيه السكان في المنازل داخل المدينة نفسها. كما تشتغل نسبة كبيرة من اليد العاملة في المنطقة الصناعية بحاسي الرمل سواءا بصفة دائمة أو مؤقتة اضافة إلى النشاطات التجارية المتنوعة من محال تجارية تقارب المئة محل و نقل المسافرين و المقاولات الصغيرة و المتوسطة دون أن ننسى القطاع العام .
حاسي الدلاعة هي بلدية تابعة إداريا لدائرة حاسي الرمل ولاية الأغواط ، تبعد عن مقر الولاية بــ120كم و عن مقر الدائرة بــ70 كم ، تبلغ مساحتها 3955 كم مربع و تعد بذلك أكبر بلديات الولاية من حيث المساحة ، يحدها من الشمال بلدية سد رحال التابعة لولاية الجلفة و بلدية قصر الحيران (الأغواط) و من الناحية الجنوبية بلدية بريان و بلدية القرارة ( ولاية غرداية) و من الشرق بلدية قطارة و بلدية سد رحال ( الجلفة ) و من الغرب بلدية بن ناصر بن شهرة و بلدية حاسي الرمل.
تاريخ
يعود تمدن عرش الحرازلية إلى بدايات القرن الماضي ( 1917 للميلاد ) و قد كانوا قبلها عبارة عن قبائل من البدو الرحل الكثيري التنقل بحثا عن الماء و الكلأ إلى أن ان تم بناء أول بئر ، فبدأ العمران ينمو شيئا فشيئا خاصة بعد بناء المسجد العتيق في الثلاثينيات من القرن الماضي ، يبلغ عدد سكان بلدية حاسي الدلاعة حاليا نحو 14000 نسمة و قد تم اعتمادها كبلدية مستقلة عام 1984 اثر التقسيم الإداري . ترتبط المدينة حاليا بمحيطها عن طريق ثلاثة طرق ولائية أحدها بإتجاه الطريق الوطني رقم 01 على مسافة 37 كم ، و الآخر بإتجاه قصر الحيران على مسافة 70 كم و الثالث بإتجاه قرية أم العظام (ولاية الجلفة ) على مسافة 48 كم.
اقتصاد
تعتمد نسبة كبيرة من سكان حاسي الدلاعة على تربية المواشي و التي تفوق المائة ألف رأس من الغنم موزعين على عدد من التجمعات الريفية الرعوية ، بالإضافة إلى ما يربيه السكان في المنازل داخل المدينة نفسها. كما تشتغل نسبة كبيرة من اليد العاملة في المنطقة الصناعية بحاسي الرمل سواءا بصفة دائمة أو مؤقتة اضافة إلى النشاطات التجارية المتنوعة من محال تجارية تقارب المئة محل و نقل المسافرين و المقاولات الصغيرة و المتوسطة دون أن ننسى القطاع العام .
لا يوجد حالياً أي تعليق