الحرب الإعلامية
وهي تقنية تتعارض مع تدفق المعلومات الحيوية لعمليات العدو، في حين يتم الدفاع عن أنظمة الاتصال للجهات الصديقة.
وحرب المعلومات تستهدف تحديدا شبكات الاتصالات وأجهزة الكمبيوتر، من خلال إشراك خبراء القرصنة الإلكترونية في اقتحام أجهزة الدفاع العسكرية وشبكات الاتصالات، ونشر فيروسات داخل أنظمتهم تعيق أداءها وتعطلها، إلى جانب التشويش على منع البث الإذاعي والتلفزيوني وبث معلومات خاطئة عن قصد.
والاعتماد على أجهزة الكمبيوتر بشكل كبير في الكثير من الأنظمة العسكرية في المواقع الحساسة، يجعلها متاحة للهجوم بشكل كبير، وتهديدا محتملا على الدوام، مما يدفع القائمين على استخدام هذه التكنولوجيا إلى الحد من تطويرها، خوفا من نتائجها العكسية، واستخدامها بطريقة خاطئة.
وهي تقنية تتعارض مع تدفق المعلومات الحيوية لعمليات العدو، في حين يتم الدفاع عن أنظمة الاتصال للجهات الصديقة.
وحرب المعلومات تستهدف تحديدا شبكات الاتصالات وأجهزة الكمبيوتر، من خلال إشراك خبراء القرصنة الإلكترونية في اقتحام أجهزة الدفاع العسكرية وشبكات الاتصالات، ونشر فيروسات داخل أنظمتهم تعيق أداءها وتعطلها، إلى جانب التشويش على منع البث الإذاعي والتلفزيوني وبث معلومات خاطئة عن قصد.
والاعتماد على أجهزة الكمبيوتر بشكل كبير في الكثير من الأنظمة العسكرية في المواقع الحساسة، يجعلها متاحة للهجوم بشكل كبير، وتهديدا محتملا على الدوام، مما يدفع القائمين على استخدام هذه التكنولوجيا إلى الحد من تطويرها، خوفا من نتائجها العكسية، واستخدامها بطريقة خاطئة.